Translate

1

1
1

بحث هذه المدونة الإلكترونية

28 فبراير 2014

المراءه والمجتمع,

المجتمع والدولة الجميع ينظرون بعين الترقب والإهتمام والرعاية للمرأة وينتظرون منها تطوير الدور الفاعل والمتفاعل المستمر في كافة جوانب الحياة الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والتعليمية وغير ذلك وذلك لن يأتي إلا بمبادرات ذكية تقوم بها المرأة تسعى من خلالها إلى تفعيل تطوير دورها وإستثمار طاقاتها الفكرية والإقتصادية الثرية بكل ما من شأنه أن يجعلها شريكا متفاعلا في بناء وتنمية المجتمع في إطار المصلحة العامة وفي ظل إقتصاد قوي وضمن إستراتيجية التنمية المستدامة ومن هنا جاءت فكرة ومكس كمبادرة من مجموعة الشرق الأوسط لتتطور مع الزمن 
وبمشاركة الأخرين لفتح آفاق وقنوات ذات طابع خاص بتوجه محلي وانتشار عربي وتفكير عالمي ويمتد بكل الأبعاد الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والتعليمية بما يتوافق مع ثقافة المجتمع ، كل ذلك خدمة للمرأة ودعما لتحقيق أهدافها الإستراتيجية الطموحة .
- رؤية ومكس :معرض نسائي رائد ومتطور يدعم ويخدم المرأة في سبيل تحقيق أهدافها الإستراتيجية الطموحة
- رسالة ومكس :
بطريقة إحترافية تحاكي العالمية يعمل ومكس على فتح آفاق وقنوات إقتصادية وإجتماعية وثقافية وتعليمية متعددة وذلك بخلق ونقل بعض التجارب العربية والعالمية بما يتوافق مع ثقافة المجتمع وأهداف وطموحات المرأة 
- إستراتيجيات ومكس :
1 - تطوير وتعزيز دور المرأة في المجتمع بكافة الجوانب الإقتصادية والإجتماعية  والثقافية والتعليمية .
2 - المشاركة مع الأخرين في تطوير صناعة الفعاليات النسائية وتنفيذها بشكل إحترافي يتطور بالكفاءات والخبرات المتراكمة والأفكار الإبداعية .
3 - البحث المتطور في عالم الفعاليات النسائية العالمية ونقل تلك التجارب بما يتوافق  مع أهداف وطموحات المرأة وثقافة المجتمع وبإحترافية إبداعية .
4 - التواصل المستمر مع كافة المؤسسات المحلية والعربية والعالمية ذات العلاقة بكافة النشاطات التي تهم المرأة ودعوتها للمشاركة الفعالة في ومكس .
5 - تطوير تجربة ومكس بحيث يمكن جعلها تجربة فريدة يمكن تعميم الإستفادة منها ونقلها في زمان ومكان آخر .
6 - المشاركة مع الأخرين في خلق وتنمية بيئة إقتصادية ذكية ذات طابع نسائي تساعد  في خلق فرص إستثمارية واعدة من خلال العروض التي تقدمها وتشارك بها  الشركات المحلية والعربية والعالمية في معرض ومكس .
7 - تفعيل جانب التفاعل الإقتصادي من خلال ومكس بما يخدم الأهداف الإستثمارية  الإستراتيجية للمرأة .
8 - خلق قنوات تجارية بنشاطات متعددة المصادر محلية وعربية وعالمية تستفيد منها المرأة سواء بشكل فردي أو بشكل مؤسساتي 

البطالة

الانسان كل ما يأتي يوم يتقدم في العلم والمعرفة وكل يوم تزداد المعارف والاكتشافات ولكن هذه العلوم والاكتشافات يقابلها جانب آخر وهو نوع من المشاكل وهو الذي يبتلي بها كل عصر  وفي عصرنا هذا نعاني كثيرا من آمر مهم لايمكن التغافل عنه وهي 
البطالة 
البطالة هي قنبلة موقوته قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكلات العصر وهي من المشكلات المعضلة ومن المعروف أن البطالة ظاهرة عالمية يندر أن يخلو مجتمع من المجتمعات منها وهي تأخذ أشكالا وأنواعا متعددة منها ما هو ظاهر سافر ومنها ما هو 
مقنع ولكل منهما أسبابها الظاهرة والباطنة والبطالة تعتبر مرضا مزمنا يجب علاجه في هذا الزمن لكي لايتتطور وينتشر كا الوباء تلاقي الكثير من الشباب الواعي وغيرهم بدون عمل يمشون في الشوارع في حين يمكن استغلالهم في كثير من مجلات الحيا ة و 
لديهم قدرات عقليه يمكن توظيفها لخدمة المجتمع ولكن تراهم يتجولون من مكان الى آخر بدون عمل طاقاتهم المجمدة والمجالات امامهم مغلقه ومن رأي اسباب البطالة هي : -
إن مشكلة البطالة تعد من أخطر المشاكل التي تهدد استقرار وتماسك المجتمع العربي ولكن نجد أن أسباب البطالة تختلف من مجتمع إلى مجتمع حتى إنها تختلف داخل المجتمع الواحد من منطقة الى أخرى فهناك أسباب اقتصادية وأخرى اجتماعية وأخرى سياسية ولكن كلا منها يؤثر على المجتمع ويزيد من تفاقم مشكلة البطالة .
الآثار المترتبة على البطالة : -
1 - الجريمة والانحراف
2 - التطرف والعنف :
3 - تعاطي المخدرات
4- الشعور بعدم الانتماء ( ضعف الانتماء ) :
5 - الهجرة :
إن مشكلة البطالة كما أوضحنا سابقا هي في حد ذاتها تعتبر واحدة من أخطر المشكلات التي تواجه مجتمعاتنا العربية وهي أيضا واحدة من التحديات التي يجب على الوطن الانتباه لها خلال هذه الفترة . لذا يجب علينا أن نسرع ​​في العمل على إيجاد السياسات 
التي يمكن من خلالها مواجهة هذه المشكلة حتى لا تتفاقم المشكلات المترتبة عليها . ونحن نجد أن من 
أهم الحلول لهذه المشكلة هي :
1 - التعاون والتكامل الاقتصادي العربي .
2 - ربط التعليم والتدريب باحتياجات السوق .
3 الاهتمام بالصناعات الصغيرة والحرف اليدوية .

التسويق الالكترونى,والتجاره الالكترونيه

ولتطبيق التجارة الالكترونية بشكل ناجح من لابد الاتي :
1الاهتمام بربط عنصر التجارة الالكترونية بمجالات أخرى مختلفة مثل الأنشطة الاقتصادية والتجارية .
2 احداث عملية دمج بين الادارات السياحية المختلفة وذلك من أجل امداد الزائربالمعلومات الكافية التي قد يحتاج اليها وبالتالي تقديم كم من أكبر الخدمات السياحية .
3 عقد الصفقات التجارية المختلفة والتي تدعم فكره التجارة الالكترونية لقد تميزت صناعة السياحة بأهمية كبرى لما لها من تأثير على النمو الاقتصادي لذا لابد من تركيز الجهد على العناصر التي تدعم الطلب السياحي وخاصة عناصر التسويق السياحي ومن أجل الحصول على أفضل النتائج يجب مراعاة تقديم المنتجات بشكل جذاب ومتميز من أجل زيادة الاقبال ؛ فالمنتج السياحي عبارة عن سلعة يتم تقديمها للسائح فكل ما يقدم للسائح من لابد التركيز على خصائصه بشكل كبير فالأن نرى العديد الدول من التي تهتم بشكل رئيسي بطريقة تقديم منتجاتها السياحية وفى ذات الوقت على الحرص عملية تسويقها بشكل صحيح .
التسويق عبر القنوات الإجتماعية يشير إلى إستخدام تقنيات التسويق التي توفرها الشبكات الإجتماعية المختلفة لزيادة الوعي بالعلامة التجارية والمنتجات والخدمات أولتحقيق أهداف تسويقية أخرى . التسويق الإجتماعي يمكن أصحاب الشركات والأفراد
على حد سواء بإستخدام على التقنيات الإجتماعية شبكة الإنترنت لتحويل مونولوجات وسائل الإعلام التقليدي إلى حوارات حقيقية ، وتحويل من المستخدمين مستهلكين للمحتوى إلى منتجين للمحتوى هذا و تعد قنوات الإعلام الإجتماعية واحدة من الوسائل الأكثر نموا في هذا العقد ، و لازالت تنمو بسرعة فائقة ، حتى أصبح من المرشح أن عدد الزوار إلى مواقع وسائلالإعلام الإجتماعية سيتجاوز قريبا عدد الأشخاص الذين يستخدمون محركات البحث !و لذلك فإن مواقع الشبكات الإجتماعية مثل فيسبوك ، يوتيوب ، لينكدإن ، وتوتير ، إذا مااستخدمت بشكل صحيح ، تسمح للشركات لإشهار نفسها و لكسب على الشعبية شبكةالإنترنت عن طريق استخدام أنواع مختلفة من تقنيات الويب 2.0 المتاحة ، مثلالمدونات والفيديو ومواقع مشاركة الصور ومواقع مشاركة الروابط الإجتماعية . وبالفعل ، فقد إتخذ التسويق الاجتماعي النسخة الإلكترونية للتسويق عبر " كلمة الفم "
( إن صح التعبير ) أو ما يعرف ب من كلمة فم الاعلان بالإنجليزية . ولذلك فإن إستخدام مثل هذه التقنيات بالطريقة الصحيحة يؤدي إلى المزيد من الزبائن ، المزيد من المبيعات
وارتفاع مستوى الحضور على الإنترنت بشكل أكبر من أي وقت مضى . على سبيل المثال ، وفقا لتقارير صدرت حديثا ، فإن 59 ٪ من مستخدمي الإنترنت يقومون بعمليات الشراء على أساس التوصيات التي وردت من خلال مواقع وسائلالإعلام الإجتماعية . ومع ذلك ، 25 ٪ من الشركات في العالم فقط لديها صفحة على
الفيسبوك . و عليه ، فإن إستخدام سائل الإعلام الإجتماعية للتسويق أمر يحدث الآن بالفعل . الناس يتحدثون عنك ، عن منتوجاتك ، عن خدماتك ، و عن الشركة الخاصة على بك مواقع وسائل الإعلام الإجتماعية مثل الفيسبوك . هذا أمر أكيد و لا مفر منه . وسائل الإعلام الإجتماعية والمجتمعات الإلكترونية أرض خصبة جدا للتفاعل . الخيار الوحيد لديك هو أن إما تكون جزءا من هذه المحادثات التي تحدث بالفعل أم لا .بإختصار ، إن قنوات الإعلام الإجتماعية هي المكان حيث يتواجد الناس . دعنا أن نقول
هناك معرضا سيحضره 300 مليون شخص ، وأنا أقمت لك كشكا مجانا .. هل ستأتي ؟أعتقد ذلك . الفيسبوك على سبيل المثال يحتوي على أكثر من 700 مليون مشترك و لازال ينمو بمعدل 600،000 مستخدم جديد يوميا . هل يمكن أن لك تستغني عنه ؟

الفرق بين التسويق والبيع,

كثيرا ما في يحدث خلط أذهاننا بين مفهوم التسويق ومفهوم البيع ، فغالبا ما يساء فهم التسويق ويساء استخدامه ، فقد تبين أن الكثيرون يعدون التسويق مرادفا للبيع أو الترويج أو الإعلان التجاري . إن سوء الفهم هنا يرتكز على حقيقة أن السوق قد تطورت من بداية ظهور مفهوم التسويق حتى الربع من الأول القرن العشرين كان تركيز السوق منصبا على الإنتاج . فهؤلاء الذين كانوا ينتجون كما أكبر كانوا يعدون قادة السوق ، وبقي هذا الاتجاه سائدا حتى العام 1960. بعد ذلك تغير من أسلوب التسويق مفهوم البيع إلى الزبون ، وظهرت مفاهيم جديدة مثل اختلاف المنتج ، وخدمة الزبون وجودةالخدمة . وأصبح التسويق بالنسبة للكثيرين هو إنتاج البرشورات والإعلان التجاري والعلاقات العامة ، ومما لا شك أن فيه هذه الأمور جميعها تشكل من جزءا مفهوم التسويق فقط وليس مفهوم التسويق بكامله فالتسويق كمفهوم يتضمن تطوير الإنتاج ووضع تسعيرة والتوزيع والاتصالات والاهتمام المستمر بحاجات الزبون المتغيرة وتطوير منتجات جديدة بخدمات إنتاج جديدة وذلك لتلبية هذه الاحتياجات .
فالبيع من إذن وظيفة وظائف التسويق ، أي أن التسويق هو الوظيفة الرئيسية التي تشتمل على عدد من الوظائف الفرعية ، ومنها البيع والتوزيع والتسعيروطبقا للمفهوم الحديث للتسويق ، فوظيفة التسويق هي الوظيفة التي تشتمل على العديد من الوظائف مثل : تخطيط المنتجات ، وبحوث التسويق ، البيع ، الإعلان ، التوزيع ، والتسعير .... إلخ بينما وظيفة البيع هي تلك الوظيفة المسئولة عن القوى البيعية في المشروع ، وتشتمل على الأعمال الخاصة باختيار رجال البيع ، وتدريبهم ، ومكافأتهم ، وتحديد مناطقهم البيعية ، ووضع خطوط السير الخاصة بهم ، وللأسف فإن هناك خلط كبير بين التسويق والمبيعات ، بحيث يستخدم اللفظان في والمصطلحان نفس المعنى ، رغم ما يوجد من بينهما اختلافات شديدة .كما أنه لا أن يمكن يكون التسويق مساويا للبيع لأن التسويق يبدأ أن قبل يكون للشركة منتج بمدة طويلة . التسويق هو الواجب المنزلي الذي يجب أن يقوم به المديرون لتقدير الاحتياجات وقياس مداها وكثافتها ، وتحديد احتمال وجود فرصة للربحية ، ويحدث البيع بعد تصنيع المنتج فقط أما التسويق فيستمر طوال عمر المنتج ويحاول إيجاد عملاء جدد ويطور جاذبية المنتج وأداءه ، ويتعلم من نتائج بيع المنتج ويدير المبيعات المعادة
ولم يقتصر هذا الخلط بين التسويق والبيع ، بل تعداه إلى الخلط بين العلاقات العامة والتسويق أو الإعلان والتسويق ، والمعروف أن العلاقات العامة والإعلان نشاطين يندرجان تحت عنصر الترويج والذي هو أحد العناصر الأربعة للمزيج التسويقي
( سنتحدث عنهالاحقا ) توجد من العديد التعريفات لكلمة تسويق ، نذكر أهمها :- التسويق هو مجموعة العمليات أو الأنشطة التى على تعمل اكتشاف رغبات العملاء وتطوير من مجموعة المنتجات أو الخدمات التى تشبع رغباتهم و تحقق للمؤسسة الربحية خلال فترة مناسبة - التسويق هو مجموعة من الأنشطة تقوم بها الأفراد و المنظمات بغرض تسهيل وتسريع المعاملات والمبادلات في السوق في إطارالبيئة و ظروف السوق ويركز التسويق علي احتياجات العملاء عن طريق جهود تسويقية متكاملة ينتج عنها حسن توقع احتياجات العملاء و حسن إرضاء هذه الاحتياجات ، ويتم فيها تحقيق أهداف . المؤسسة عن طريق رضاء العملاء 
-التسويق هو عبارة عن عملية يهتم بتحديد رغبة ما عند العميل و على العمل تلبية هذه الرغبة .- التسويق هو أي جهد لانتقال السلع من والخدمات المنتج إلى المستهلك .
-التسويق هو نظام متكامل لتسعير وترويج وتوزيع السلع والخدمات لاشباع رغبات المستهلكين .
- التسويق هو أي جهد من منظم أجل التعريف أو اقناع المستفيد أو المستهلك بقبول سلعة أو خدمة أو من فكرة أجل زيادة استخدام هذه السلعة أو الفكرة أو الخدمة ومن التعريفات السابقة أن نجد التسويق يقوم علي الجهود الآتية :
1 . التعرف علي فئة العملاء المستهدفين .
2 . دراسة خصائصهم و سلوكياتهم و عاداتهم الحياتية والشرائية 
3 . التعرف علي احتياجاتهم و رغباتهم و تطلعاتهم .
4 . توجيه جهود المنشأة نحو إنتاج السلع و الخدمات التي تشبع   هذه الرغبات ، بالكم وفي الوقت ، و بالجودة الملائمة لهذه الشريحةالمستهدفة من العملاء .
5 . توجيه جهود المؤسسة نحو إعلام هذه الفئة بتوفر السلع .
6 . توجيه جهود رجال البيع نحو استخدام الأساليب الملائمة من لكل المنتج و العميل .
7 . توجيه جهود المنشأة نحو طرق قياس رضاء العميل .
8 . توجيه جهود المنشأة نحو طرق زيادة رضاء العاملين بهدف الاحتفاظ بهم و إضافة عملاء جدد .
9 . توجيه الجهود نحو التسعير الملائم .

كيفية تحقيق مبيعات ناجحه,

المبيعات الناجحة
المبيعات هي المصدر الذي يتحقق منه الإيرادات . في أغلب الأحيان ، يحاول صاحب أي مشروع مبتدئ توليد المبيعات . ومع نمو النشاط ، ربما يقوم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة بتعيين مندوبي مبيعات للبحث عن عملاء . مندوبو المبيعات أن يمكن يكونوا في أهم عنصر أي شركة وهم أكثر الأشخاص الذين على يحصلون مزايا عالية لأنه يكون بإمكانهم على الحصول طلبات شراء إضافية من العملاء الحاليين أو طلبات من جديدة عملاء جدد .يغطي هذا القسم النقاط التالية :
1_ الصفات الشخصية
سواء أكنت تقوم ببيع المنتجات والخدمات التي تقدمها بنفسك أم كان لديك عاملون يغطون المبيعات ، فلا أن بد يتوافر في مندوب المبيعات الناجح ما يلي :
_ العمل المتواصل والدؤوب : أن يواصل العمل بجد للفوز بصفقات للشركة
_ على التركيز الهدف : على قادر وضع الأهداف وتحقيقها
_ فضولي : على قادر طرح أسئلة جيدة
_ مستمع جيد : على قادر الاستماع إلى رغبات العملاء ، واحتياجاتهم ، وما يفضلونه .
_ عاطفي ومتحمس لشركتك وما تقدمه الشركة من عروض .
_ مسئول : يتحمل المسئولية عن النتائج
_ قادر على إقامة علاقات : على يحافظ التواصل مع العملاء
2_ التخطيط " لمكالماتك التسويقية "
تبدأ معظم الجهود لتحقيق المبيعات بإجراء " مكالمة تسويقية " وهو اتصال يجرى مع عميل محتمل ليس لك به أي علاقة سابقة .
وهذه المكالمة ستكون الانطباع الأول عنك لدى أي عميل محتمل ، لذا فإن التخطيط لإجراء هذه المكالمة أمر هام جدا .
فيما يلي الخطوات الأساسية للإعداد لمكالمتك التسويقية :
خطط كيف سترحب بالعميل المحتمل
قدم  نفسك وشركتك اشكر الشخص أن على أعطاك وقتا للتحدث معك اذكر الغرض من اتصالك اطرح سؤالا أن يحتمل تكون إجابته " نعم " ووضح المزايا التي يمكن أن تقدمها
3_ أهم عشرة أسرار لمندوب المبيعات الناجح فيما يلي بعض الممارسات والنصائح الجيدة بشأن تنمية مهارات البيع لديك :
1_ كن مستعدا . احضر في الموعد المحدد . ارتد ملابس مناسبة لديك فرصة واحدة لتكوين انطباع أول جيد عنك .
2_ اخرج بشئ من ما كل مكالمة
ليست كل مكالمة تؤدي إلى طلب شراء . قد تحصل على موعد للاجتماع ، أو أسئلة للمتابعة أو الإحالة . يجب ألا تنتهي المكالمة أن دون تخرج منها بشيء .
3_ تذكر : الخاصية - الوظيفة - الميزةعند التحدث عن المنتج ، أخبر عميلك المحتمل :
أ ) ما هو المنتج
ب ) ما هي وظيفته
ج ) كيف سيستفيد من العميل منتجك وإلى أن يفهم العميل ذلك ، لن تستطيع بيع المنتج .
4_ يجب ألا تنهي المكالمة حتى تحصل على إجابة السؤال ( ما الذي لديك لي ؟)إن عميلك المحتمل لا يهتم بالتفاصيل الصغيرة ، فهو يريد أن يعرف " و ما الفائدة التى ستعود على ؟ " و إلى أن تجيب على ذلك التساؤل فإنه لن يشترى منتجك . لا تفترض أن العميل سيجيب على هذا السؤال بنفسه ، بل عليك أن انت تجيب عليه .
5_ افرض الاختيار الذي تريدهلا تطرح على عميلك المحتمل أسئلة مباشرة ، لا تطرح أسئلة تكون إجابتها " نعم " أو " لا " . امنحه اختيار بدائل جيدة فقط .
6_ دون الملاحظات
بعد إنهاء مكالمتك ، دون ما تعلمته والبنود التي تتطلب متابعة . لا تفترض أنك ستتذكر الأشياء لأنك على الأرجح لن تتذكر بمجرد أنتنتقل للمهمة التالية .
7_ المتابعة
لا تدع شيئا يفوتك . إذا قلت إنك ستفعل شيا ، فافعله مهما كان صغيرا . وبعد كل شئ ، فإن من المتابعة جانبك هي فرصة أخرى
لتكون على اتصال بعميلك المحتمل أو الحالي ولكسب المصداقية 
8_ نظام استخدم تتبع
تتبع المكالمات التي تجريها ونتائج ذلك بشكل منتظم حتى تعرف دائما أين أنت ، وما هي الخطوة القادمة التي عليك اتخاذها ، والنتائج التي تحصل عليها . ضع نموذجا تسجل فيه المهام الخاصة بعملك واستخدم تكنولوجيا المعلومات .
9_ اسأل عن الطلب
إن السؤال عن الطلب سيثير اعتراضات العميل . بمجرد معالجتك لهذه الأمور ، اسأل عن الطلب مرة أخرى .على
10_ لا تأخذ الأمر محمل شخصي
إذا لم يرغب أي في شخص شراء منتجك ، فإن ذلك لا يعني أنه يرفضك . فربما لا يكون هو الشخص المناسب وربما يكون الوقت
غير مناسب . وبغض النظر عن مدى ما قمت في به عملك ، فإنك لن تستطيع السيطرة على رده . ارجع للنقطة على الأقل اسأل عن شخص يحيلك إليه .

فن التسويق,

عناصر التسويق الخمسة
أي خطة تسويقية ناجحة تعني بيع المنتج المناسب في المكان المناسب بوسيلة ترويج مناسبة بسعر مناسب . وبالطبع لا بد من وجود أشخاص مناسبين يباع لهم المنتج .
المنتج
قد يكون " المنتج " مادة ملموسة أو خدمة ما . مواصفات المنتج لا بد وأن تشمل عدة أشياء منها الاسم التجاري ، والتصميم ، والمميزات ، ووظائف المنتج ، وتعبئة المنتج ، والجودة والضمان ، وخدمة ما بعد البيع .
المكان
يشير " المكان " إلى التوزيع ، أو كيف تصل المنتجات للعملاء . قد يكونالتوزيع بطريق مباشر أو غير مباشر . بالنسبة للمنتج الملموس ، فإن الجوانب المتعلقة بالتوزيع تشمل وجود قنوات للتوزيع * ، وإدارة المخزون ، والمخازن ، ومراكز التوزيع ، ومعالجة الأوامر ، والخدمات اللوجستية . أما بالنسبة للخدمة ، فهناك اعتبارات تشمل ، نوع قوة المبيعات وكيف ستصل تلك الخدمة للعملاء المستقبليين .
الترويج
يشير " الترويج " إلى نشر معلومات عن المنتج للعملاء المحتملين . ومن الجوانب التي تؤخذ في الاعتبار للترويج اختيار وسائل الإعلام والإعلانات ، وتنشيط المبيعات ، والعلاقات العامة . ومن العوامل الهامة في اتخاذ القرارات حساب التكلفة والتوقيت والوقت المستغرق لاسترداد مصروفات الترويج . وأيا كان اختيارك ، لا بد أن يكون لديك وسيلة لقياس النجاح .
السعر
يمكن تحديد " السعر " على أساس التكلفة مضافا إليها هامش ربح أو على أساس تنافسي التسعير على أساس التكلفة مضافا إليها هامش ربح : يقوم على أساس إضافة تكلفة الإنتاج وإضافة هامش ربح مقبول . ويكمن الخطر في هذه الطريقة أنه قد يؤدي إلى سعر يفوق قدرة الناس على الدفع التسعير على أساس تنافسي : يقوم على سعر السلع المماثلة في السوق ، ويكمن الخطر في هذه الطريقة في أنه قد يؤدي إلى سعر منخفض جدا لا يكفي تحقيق ربح للمشروع وفي كلتا الحالتين ، تأكد من أن هوامش الربح كافية لإدارة النشاط . واعتمادا على المنتج فإن مسألة تحديد السعر تشمل بيع الجملة مقابل بيع التجزئة ، وأهداف الحصول على حصة من السوق ، وخصومات على الدفع المبكر ، والموسمية ، والمرونة في الأسعار ، والحزم التسويقية . هل البيع بأسعار مرتفعة له ما يبرره ؟ هل تود بيع منتجاتك بسعر محدد منخفض على مدى قصير إلى أن تصبح المنتجات معروفة ، وبعدها يكون بإمكانك زيادة أسعار تلك المنتجات . ( يسمى هذا " بالبيع المربح .الناس يضاف هذا " العنصر الخامس " في بعض الأحيان عندما تكون المؤسسة بنفس الجودة التي يتميز بها العاملون فيها . لتحقيق أفضل النتائج ، فكر في المهارات المطلوبة لكل وظيفة ،والرواتب ، والتدريب ، وفرص التنمية ، وممارسات التوظيف . تأكد من أن القوى العاملة لديك متوازنة بشكل جيد .

كيف تضع خطه للعمل

كيف تضع خطه للعمل

ستقدم لك خطة العمل خارطة الطريق لبناء نشاطك وقياس النتائج . عندما تكون مستعدا لطلب التمويل الخارجي ، فإن خطة العمل تقدم لأي بنك أو مستثمر تتعامل معه فهما أفضل لطبيعة نشاطك ، وعروض المنتجات التي تقدمها ، والمنافسين ، والتوقعات المالية . تتغير خطة العمل بمرور الوقت وفقا لاستجابتك لمستويات الطلب من العملاء ، والمنافسين الجدد ، وغيرها من الاعتبارات التي قد تؤثر على نشاط شركتك .

 العناصر الأساسية لأي خطة عمل هى

 الملخص التنفيذى

الملخص التنفيذي هو وصف مختصر لطبيعة المنتج أو الخدمة التي تقدمها ، والمهمة والأهداف التي تعتزم شركتك تحقيقها ، ومفاتيح تحقيق النجاح . وهو " صورة كبيرة " عامة ، وربما لا يزيد عن بضع فقرات ، غير أنه ينبغي أن يستحوذ على انتباه القارئ دون الدخول في الكثير من التفاصيل . ومن الأسهل عادة ، كتابة الملخص التنفيذي بعد الانتهاء من صياغة باقي خطة العمل

 وصف نشاط الشركه او المنشئه او المؤسسه

يجب أن يتضمن وصف الشركة وضع ملكية الشركة ، وكذلك قائمة ووصفا موجزا لمرافق الشركة ، ومواقعها ، والتراخيص الحاصلة عليها ، وبراءات الاختراع أو العلامات التجارية ، وغيرها من الأصول الهامة التي تكون شركتك قد حصلت عليها وتعتبر هامة لمزاولة نشاطك . إذا كانت شركتك تزاول نشاطها من قبل ، فإن الملخص التنفيذي هو المكان الذي تضع فيه تاريخ الشركة . قد تكون الفقرة التي تغطي تاريخ الشركة قصيرة ولكنها يمكن أن تغطي على نطاق واسع عددا من الموضوعات في جملة أو جملتين لكل موضوع .

على سبيل المثال ، متى بدأ نشاط شركتك ، ومدى التقدم الذي أحرزته لتنمو ؟ وما هو المنتج الأول أو الخدمة الأولى التي تقدمها ، وكيفية تطور ذلك المنتج أو الخدمة على مر الزمن ، وما هي المنتجات أو الخدمات التي أضفتها ؟ ومن هم عملاؤك ، وكيف تغيروا ؟ وإذا كانت شركتك حديثة العهد بالنشاط ، فناقش باختصار خطة بدء نشاطك . على سبيل المثال ، صف في جملة أو اثنتين أحد الاحتياجات التي حددتها ولم تتمكن من تحقيقها . ما هو المنتج أو الخدمة التي تقدمها شركتك وكيف سيساعد ذلك المنتج أو الخدمة في حل المشكلة ؟ من هم العملاء المستهدف بيع منتجات الشركة لهم ؟

 المنتج او الخدمه

هذا القسم هو المكان الذي تقدم فيه وصفا تفصيليا للمنتجات أو الخدمات أو كليهما التي تخطط لتقديمها . ربما تعرف تفاصيل المنتج الذي تقدمه أكثر من أي شخص آخر . يجب ألا يشتمل الوصف على المنتج الذي تقدمه شركتك فقط ، بل يجب أن يحتوي أيضا على مقارنات مع المنتجات والعروض المنافسة . صف في هذا القسم كيف ستعد المنتج أو المصدر الذي ستحضره منه .

ما هي المنتجات التي تخطط لتقديمها أو التعديلات التي تخطط إدخالها على المنتجات ؟ وما هي التكنولوجيا المستخدمة في ذلك 

وصف السوق وتحليله

هناك الكثير من الأبحاث التي تجري لتحليل السوق بطريقة جيدة ، وهي هامة لتحديد استراتيجيتك ولإقناع الآخرين بمدى جودة فكرتك . حدد الأشخاص الذين سيستخدمون المنتج الذي تقدمه . وناقش كيف يتم تقسيم السوق إلى شرائح وما هي الشرائح التي تخطط للتعامل معها ؟ وما هي سرعة تكوين قاعدة عملاء من تلك الشرائح ؟ ما هي الاتجاهات الواضحة ؟ ناقش النشاط بشكل موسع وكيف يمكن أن تؤثر ديناميكيات النشاط على الهدف الذي تسعى إلى تحقيقه على مر الزمن ؟

في هذا القسم أيضا يتم تقديم فكرة عن المحيط التنافسي . حدد منافسيك في السوق وكيف ترى منتجاتهم مقارنة بالمنتجات التي تقدمها من حيث المزايا ، والوظائف ، والأسعار . ما هي قنوات التوزيع المتبعة في النشاط وكيف تعمل تلك القنوات لديك ؟ هل استخدام الإنترنت أمر هام في هذا النوع من النشاط وهل لديك استراتيجية لاستخدام الإنترنت ؟

الاستراتيجيه و التنفيذ

هذا هو القسم الأطول والأكثر تفصيلا في خطة العمل حيث يصف للقارئ بالتفصيل كيف ستنفذ نشاطك وكيف تديره لتحقيق خطتك . وهو الذي يثبت لنفسك وللآخرين أنك أتممت مهمتك ، وأنك تعرف طبيعة نشاطك ، وأن لديك خطة كاملة وقابلة للتطبيق . ناقش في هذا القسم كيف ستطرح منتجاتك في السوق .

وعلى وجه التحديد ، لماذا ينبغي لأي شخص أن يشتري المنتج الذي تقدمه دون غيره من المنتجات ؟ ما هي خطة التسويق لديك ؟ وخطة التسعير ؟ وخطة الترويج ؟ وخطة الإعلان ؟ وخطة المبيعات ؟ وخطة التوزيع ؟ وخطة استخدام الإنترنت ؟ وما هي البرامج الخاصة التي تقدمها لأي عميل خاص ؟ وما هي التحالفات الاستراتيجية مع الشركات الأخرى ؟ وفي هذا القسم أيضا ، عليك أن تحدد المخاطر التي يمكن أن تعرقل تنفيذ خطتك ووضح كيف ستعمل على تخفيف حدة تلك المخاطر . إن الجزء الذي قد يكون ذا أهمية كبرى هو كيف ستقيس مدى التقدم الذي تحرزه وما هي خططك الاحتياطية إذا لم تحقق خططك الهدف المرجو منها

فريق الاداره

يولي المستثمرون الخارجيين قدرا كبيرا من التركيز على " الأشخاص " بنفس القدر الذي يولونه " للطريقة " . دعهم يعرفون فريق الإدارة الذي يعمل لديك وما هو نوع الخبرات التي لديهم وتحمل قيمة لشركتك . ناقش الجوانب المتعلقة بالفريق الحالي واذكر المراكز التي ستعمل على شغلها في المستقبل القريب . ينبغي أن يشتمل هذا القسم على كل من فريق الإدارة التنفيذية ومجلس الإدارة أو المجلس الإشرافي ، إن وجد . إن الرسالة التي تحاول توصيلها هي أن لديك فريقا إداريا ذو خبرة كبيرة

 الخطه الماليه

قدم في هذا الجزء تفاصيل خطتك وتوقعاتك المالية . يجب أن تغطي خطتك المالية عدة سنوات ، ويجب أن تتوخى الوضوح بشأن الافتراضات التي تناقشها . قدم قائمة دخل ، والميزانية ، وقائمة للتدفقات النقدية . وقدم تحليلا لنقطة التعادل . ناقش كيف تقيس أوضاعك المالية ، وكم مرة تقوم بذلك ، ونظم المعلومات المتوافرة لديك ومدى دقتها وأدائها من حيث الزمن . وعليك بتحديد وقياس المؤشرات المالية الرئيسية أو نسب الأعمال لدى شركتك .

إن الخطة التي تقدمها للآخرين يجب أن تمثل وضع شركتك الذي يغلب احتمال تحققه . لا تجعل الأمور تبدو أفضل مما هي عليه لأن الآخرين سيحملونك المسئولية عن الوعود غير الواقعية التي قطعتها . ومن ناحية أخرى ، لا تكن سلبيا أكثر من اللازم لأن ذلك قد يعيق وجود جهات تدعمك مستقبلا . وعلى الرغم من أنك لا تقدم سوى خطة واحدة ، ولكن كن مستعدا لتقديم معلومات بديلة لكي تبين أوضاع وسيناريوهات أخرى تكون قد أعددتها وكيف ستلعب الخطة الاحتياطية التي وضعتها دورها إذا لم يتم تحقيق الأهداف .

الابداع والعمل,

قواعد الإبداع

إن الإبداع يبدأ من الإنسان لذلك تجد الكثير من المبدعين 

قدانطلقوا من بيئة ضيقة ومحدودة .كما أن الرؤية الإيجابية 

للنفس سبب النجاح ونذكر هنا أربععشرة قاعدة تقود إلى الإبداع 

وهي

القاعدة الأولى : ( قاعدة الرغبة )

هناك طريقة عندما تكون هناك رغبة .

القاعدة الثانية : ( أجج رغبتك في النجاح )

إذا وصلت رغبتك في الحصول إلى الحكمة درجة رغبتك 

فيالحصولعلى الحياة في لحظة الغرقستحصل على الحكمة .

( سقراط )كيف تحكم أن هذا الشيء غير ممكن ؟ الجواب : 

جرب لو تعلقت همة أحدكم بالثريا لنالها  حديث شريف .

القاعدة الثالثة : ( وضع هدف )

يجب أن يكون لك هدف واضح إن لم يكن لديك هدف .

القاعدة الرابعة : ( أرفع مستوى أهدافك )

أن يكون هدفك عاليا  إن لم ترضى إلا بالقمة فستصل إليها .

القاعدة الخامسة : ( التعلم )

تقف الحياة عندما يقف التعلم .قد أعذرك إذا لم تكن تعلم ولكن لا 

أعذرك إذا لم تتعلم ما يجب أنتعلم .

القاعدة السادسة : ( العمل )

إن أعظم غايات الحياة الدنيا ليست المعرفة  بل العمل 

توماسهكسلي

القاعدة السابعة : ( ركز على ما يمكنك فعله لا على ما لا 

يمكنفعله ) 

قبل أن تبحر حدد نقاط الوصول

القاعدة الثامنة : ( تحديد البداية و الاستمرار حتى 

النهاية )

لكل أمر عظيم لابد من بداية ولكن الاستمرارحت النهاية 

هوالمجد الحقيقي فرنسيس دروبي

القاعدة التاسعة : ( كن مرنا )

غير طريقتك ... إذا استمر فعلك بنفس الطريقة فستجني 

دائمانفس النتيجة .

القاعدة العاشرة : ( العودة من جديد )

ليست العبرة بعدد المرات التي سقطت فيها أرضا بل 

بعددالمرات التي استطعت أن تقف فيها ثانيا  ريتري بيتول 

القاعدة الحادية عشرة : ( أنت المسؤول عن قرار الإيقاف )

إن الآخرين بإمكانهم إيقافك بشكل مؤقت و لكن الشخص 

الوحيدالذي يستطيع إيقافك دائما هو أنتالقاعدة الثانية عشر :

( لا تستعجل النتائج ) الحياة كثمرة الشجرة عندما تنضج تسقط 

بمفردها .

القاعدة الثالثة عشر : ( استمرار النجاح )

إن التميز لا يبقى وحيدا بمفرده ... فمن المؤكد أنه سيجتذب 

لهجيرانا . كونفوشيوس

القاعدة الرابعة عشر : ( اللحظة هي مسئوليتك وحياتك 

فاستفدمنها لصنع المستقبل )

 تذكر أن الوقت لا يعود للوراء  فإن لم تعمل

كيف تصبح حياتك فأنت من سيعود للوارء .

تعريف الاقتصاد,

علم الاقتصاد ضرورة حيوية لكل مواطن .

الاقتصاد : هو نوع من المعرفة العلمية التي تبحث بشكل منظم 

كيفية حل المشكلة الاقتصادية .

المشكلة الاقتصادية : قديمة قدم العالم - علم الاقتصاد حديث 

نسبيا ( تعدد الحاجات وقلة الموارد )الحاجة وأنواعها

- الحاجة : هي شعور بالحرمان يلح على الفرد مما يدفعه للقيام 

بما يساعده على القضاء على هذا الشعور .

- أنواع الحاجات :

1 ) حاجات أولية .

2 ) حاجات عامة

3 ) اجتماعية

- الحاجات الأولية : لحفظ وجود الإنسان مثل المأكل والملبس 

والمشرب .

-الحاجات العامة أو الاجتماعية : التي يشيع النفع عليها أكثر من 

فرد مثل الأمن والعدالة والتعليم والصحة .

خصائص الحاجات

1 ) قابليتها للإشباع : استخدام الوسائل المناسبة يؤدى إلى زوال 

الشعور بالحرمان يؤدى إلى إشباع الحاجة .

2 ) المنفعة الجدية : هي تناقص الشعور تدريجيا مع زيادة 

الوحدات المستخدمة مثل الكوب الأول من الماء يفوق الكوب 

الثاني والثالث .

3 ) تتميز الحاجات بتنوعها وقابليتها للزيادة المستمرة : فكلما 

أشبع حاجة ظهرت أخرى .

4 ) حاجات الإنسان دائما متعددة : والإنسان في سعى مستمر 

نحو هدف متحرك يبعد عنه باستمرار .

حاجات الإنسان فى تطور مستمر : هناك حاجات بيولوجية مثل 

المأكل والملبس وهناك حاجات اجتماعية ونفسية متعلقة بالوسط 

الحضاري .

خصائص الحاجات

- قابليتها للاشباع

- المنفعة الجدية

- قابليتها للزيادة المستمرة

- متعددة

- فى تطور مستمر

الحاجات ونشاط الاقتصاد

- كلما زاد غنى الدولة وتقدمها قلت نسبة الحاجات الأولية إلى 

مجموع الحاجات الحاجات هي المحرك الأساسي لكل نشاط 

اقتصادي - التفسير النهائي للنشاط الاقتصادي هو إشباع 

الحاجات 

. ليست حاجات كل فرد متساوية في التأثير على الحياة 

الاقتصادية .

طرق إشباع الحاجات فى النظم الاقتصادية

 تختلف النظم الاقتصادية في طرق إشباع الحاجات : -

أ ) نظام السوق ( سيادة المستهلك ) : تكون حاجات المستهلك 

المزودة بقوة شرائية هي فقط المؤثرة في توجيه النشاط 

الاقتصادي ويكون الفرد قادر على الدفع وراغب فيه .

ب ) النظام المركزي ( مستوى الدولة ) : الحاجات العامة 

المؤثرة هي التي توافق عليها السلطة العامة وممثلة مع أهداف 

الخطة

التنميه الاقتصاديه,والبشريه

للتنميه مفاهيم عدة ، تختلف هذه المفاهيم باختلاف المجال الذي تنشده التنمية ، فهناك مفهوم خاص ب ( التنمية الاقتصادية ) ، يهتم بإحداث تغييرات اقتصادية تساعد على إكساب المجتمع القدرة على إشباع حاجاته الأساسية ( الفسيولوجية ) ؛ من مأكل ، ومشرب ، ومسكن ، تتبعها مراحل أخرى تصل بهذا المجتمع إلى درجات متزايدة من الرفاهية ، وذلك عن طريق الترشيد اليقظ والمستمر في استغلال هذا المجتمع لثرواته البشرية ، وموارده الاقتصادية المتاحة .
وهناك مفاهيم خاصة ب ( التنمية السياسية ) ، و ( التنمية الثقافية ) ، و ( التنمية الاجتماعية ) .. وغيرها .
وما يهمنا في هذا المقام هو مفهوم ( التنمية البشرية ) ؛ حيث اهتم هذا المفهوم بدعم القدرات الخاصة بالفرد الذي يتكون منه المجتمع ، وقياس درجة مستوى معيشة هذا الفرد ، ومدى تحسن أوضاعه المعيشية في المجتمع الذي ينتمي إليه .
وبالنظر إلى مفهوم التنمية البشرية - كما ذكرنا - نجده أكثر شمولا عن مفهوم التنمية البشرية الذي سيطر على فكر الدول بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وحتى بداية التسعينيات من القرن الماضي ( القرن العشرين ) ، والمفهوم القديم للتنمية البشرية كان مقتصرا على كمية ما يحصل عليه الفرد من سلع وخدمات مادية ( فسيولوجية ) ، أي : كلما استطاع الفرد أن يحصل على المزيد من تلك السلع والخدمات ؛ كلما ارتفع مستوى معيشته ؛ ومن ثم زادت رفاهيته ، وهنا تتحقق التنمية البشرية .
إلا أنه مع توسيع مفهوم التنمية ليشمل العديد من النواحي النفسية ( السيكولوجية ) مثل : الغايات والأهداف الخاصة بالفرد ، والتي يحقق معها ذاته وطموحاته . إلخ ، إضافة إلى الأهداف الاقتصادية ، مما أدى إلى تغيير مفهوم التنمية البشرية من مجرد إشباع النواحي الفسيولوجية للفرد - كدليل على وصوله إلى مستوى معيشي كريم - إلى مفهوم التنمية البشرية الأوسع ، والذي يرتبط بجودة حياة الفرد ، بإشباع حاجاته الفسيولوجية والسيكولوجية معا ؛ وليس حياته الفسيولوجية فقط .
وقد أخذت الأمم المتحدة على عاتقها إبراز مفهوم التنمية البشرية ، وذلك منذ العام 1990 م ؛ حين نادت ب ( برنامج الأمم المتحدة للإنماء ) ، وخصصت له تقريرا سنويا .
ويرجع الاهتمام العالمي بتنمية الموارد البشرية إلى أن البشر هم الثروة الحقيقية لأية دولة ، ولأي أمة ، وكلما تمكنت الأمة من الحفاظ على ثروتها البشرية ، وعملت على تنمية قدراتها عن طريق التأهيل والتدريب المستمر ، لإكسابها القدرة على التعامل مع الجديد الذي يظهر على الساحة الدولية بين الحين والآخر ؛ كلما تقدمت هذه الأمة اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا بين الأمم الأخرى .
فالتنمية البشرية تهدف إلى توسيع مدارك الفرد ، وإيجاد المزيد من الخيارات المتاحة أمامه ، كما تهدف إلى تحسين المستويات الصحية ، والثقافية ، والاجتماعية ، وتطوير معارف ومهارات الفرد ، فضلا على توفير فرص الإبداع ، واحترام الذات ، وضمان الحقوق الإنسانية ، وضمان مشاركاته الإيجابية في جميع مناحي الحياة .
فالاستثمار في تنمية الموارد البشرية أمر هام وضروري ، لما للموارد البشرية من أهمية قصوى ؛ فهي الثروة الحقيقية والرئيسة للأمم ، والأمم المتقدمة أيقنت تلك الحقيقة ؛ فأحسنت التخطيط الاستراتيجي ، ونفذت برامج محددة لتنمية هذه الثروة البشرية على مدار عقود من الزمان ، ونجحت فيما خططت ونفذت ، وها هي اليابان خير شاهد على نجاح الاستثمار ، وها هي الصين - صاحبة المليار ونصف المليار من البشر - تخطو بخطى ثابتة ومدروسة نحو قيادة العالم ، من خلال هذه الثروة البشرية الهائلة ، التي جعلت منها ميزة تميزها عن سائر الأمم ، ولم تجعل منها عبئا ثقيلا أو شماعة تلقي عليها فشلها كما تفعل كثير من حكومات العالم الثالث أو العالم النامي - كما يسمونه .
إن الموارد الطبيعية والأموال المتوافرة لدولة ما - رغم أهميتهما وضرورتهما الكبرى - لا يغنيان أبدا عن العنصر البشري الكفء ، والماهر ، والفعال ، والمدرب ، والمعد إعدادا جيدا مبنيا على أسس علمية دقيقة ، وهذه حقيقة راسخة على مر العصور والأزمان ، فالأموال والموارد الطبيعية لا ينتجان منتجا بذاتهما ، فالبشر - بخصائصهم التي خلقهم الله - سبحانه وتعالى - عليها - هم القادرون على استخدام هذه الموارد - بنسب متفاوتة من حيث الكفاءة والفعالية - في العمليات الإنتاجية ، للحصول السلع والخدمات التي تعمل على تحقيق أقصى إشباع ممكن للحاجات الفسيولوجية للفرد ، بهدف الوصول إلى تحقيق الرفاهية أو الحياة الكريمة للفرد والمجتمع ؛ ومن ثم التقدم الاقتصادي للدولة ، وللاقتصاد العالمي ككل .
فالعنصر البشري بما لديه من قدرة على التجديد ، والإبداع ، والاختراع ، والابتكار ، والتطوير ، يمكنه أن يتغلب على ندرة الموارد الطبيعية ، وألا يجعلها عائقا نحو النمو والتقدم ، عن طريق الاستغلال الأفضل - إن لم يكن الأمثل - لطاقات المجتمع العلمية والإنتاجية ، فضلا عن الاستغلال الرشيد للموارد الطبيعية والاستثمارات المتاحة .
ومما ذكرنا : يتبين لنا أهمية العنصر البشري ؛ والذي يمثل الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية الشاملة في كافة المجالات الاقتصادية ، والثقافية ، والاجتماعية ...
و الدولة التي لا تستطيع - أو تعجز عن - تنمية مواردها البشرية لا يمكنها أن تحقق غاياتها وأهدافها المخططة والمأمولة ، مهما ابتكرت من وسائل ، وإنما يمكنها أن تحقق غاياتها وأهدافها عن طريق تضافر جميع عناصر الإنتاج : ( الأرض ، والعمل ، ورأس المال ، والإدارة ) .
ونلاحظ : أن العنصر البشري بما حباه الله - سبحانه - من عقل وطاقات وجهد بشري يمثل عنصرين من عناصر الإنتاج ، وهذا التضافر يؤدي بلا ريب إلى التطور والتقدم المنشود ، واستغلال الموارد الطبيعية المتاحة الاستغلال الأمثل ، وفتح الأسواق ، والقيام بعمليات التبادل التجاري ... إلخ ، فهناك دول تمتلك موارد بسيطة ، ومع ذلك فهي دول متطورة ، مثل اليابان - كما ذكرنا سابقا .
وقبل أن نوضح دور تحليل الوظائف والتدريب في رفع الكفاءة الإنتاجية للأفراد المكونين للعمالة البشرية ، أود أن أتطرق للحديث - بإيجاز - عن : ماهية الإنتاجية ، أهمية الإنتاجية على مستوى الفرد ( العامل ) ، والشركة أو المنظمة ، والاقتصاد الوطني ، والمجتمع

اهمية الاقتصاد,

أصبح عالمنا اليوم لا يعترف إلا بالدولة القوية ، لا من حيث القوة العسكرية فحسب ، وإنما من حيث قوتها الاقتصادية ، وإذا كانت القوة العسكرية ضرورة لأية دولة لكي تحمي بها سيادتها ، فإن القوة الاقتصادية أصبحت ضرورة أيضا ؛ تحمي بها قرارها ، فالدولة التي تعتمد في مأكلها ، وصناعتها ، وتجارتها ... إلخ على الغير تفقد الكثير من عناصر التحكم في قراراتها - إن كان بيدها قرار في الأصل - وقديما قالوا : " من أكل من فأسه ، قراره من رأسه " ، وهذا لا يتعارض مع التبادل التجاري ، والتقني ، والتكنولوجي ، والزراعي ... إلخ بين الدول ، القائم على أساس المشاركة لا التبعية ؛ فالدولة الحرة لا تكون عالة على غيرها ، سواء كانت دولة أو اقتصادا عالميا .
ولم يعد خافيا على أحد أن مقياس تقدم الدول هو فيما تنتجه وتقدمه لشعبها أولا ، ثم لشعوب الدول الأخرى ، فها هو العالم الموسوم بالعالم المتقدم -: الولايات المتحدة الأمريكية ، وبريطانيا ، وفرنسا ، وألمانيا ، وإيطاليا ، وكندا ، واليابان ، وروسيا - لم يوسم بالتقدم إلا من خلال ما قدمه للعالم أجمع من تكنولوجيا صناعية متقدمة ، أنتج بواسطتها منتجات متقدمة ومتنوعة .
واعتمدت الدول المتقدمة في نهضتها العلمية والعملية على ما تمتلكه من ثروة بشرية ، فوجهت جل استثماراتها نحو تنمية هذه الثروة البشرية وتمكينها ، من أدوات ووسائل العلم النظري ، والتطبيق العملي المتقدم ..! وهدفت من وراء ذلك إلى رفع الكفاءة الإنتاجية ، وتميز هذه الثروة البشرية ، وقد حققت هدفها ، والواقع خير دليل على ذلك .
وإن كان تقدم الولايات المتحدة ، وبريطانيا ، وفرنسا - وهم الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية - طبيعيا ، فإن من غير الطبيعي أن نجد من بين الدول المتقدمة ( ألمانيا ، واليابان ) وهما الدولتان الخاسرتان في الحرب ! وهما خير نموذج للاهتمام بالاستثمار في تنمية الموارد البشرية ، وخاصة اليابان ، التي لديها ندرة شديدة في الموارد الطبيعية ، وبالرغم من ذلك ؛ فقد استطاعت بما تمتلكه من ثروة بشرية أن تبني اقتصادا قويا ، تقف من خلاله بين مصاف الدول الثمانية الكبار - المشار إليها آنفا .
وقبل الولوج في الحديث عن أهمية الاستثمار في تنمية الموارد البشرية ، ومساهماته في معالجة التنمية الاقتصادية ، نود أن نتحدث بإيجاز عن بعض المفاهيم الخاصة بالتنمية بشكل عام ، وكذلك الحديث عن الإنتاجية ، وأهمية الإنتاجية على مستوى كل من : الفرد ، والشركة أو المنظمة ، ومردود ذلك على الاقتصاد الوطني والمجتمع ككل ؛ ومن ثم الحديث عن أهمية واستخدامات تحليل الوظائف والتدريب كوسيلتين هامتين تشترك كل منهما - مع العديد من الوسائل الأخرى - في عملية الاستثمار في التنمية البشري وشكرا للمتابعه 

الاداره الناجحه


لكي تكون مديرا ناجحا لا يكفي أن تخطط للشركة وتعمل على

تحقيق أهدافها فحسب ، بل عليك قيادة موظفيك لتجعلهم راضين

عن عملهم ويؤدون المهام المطلوبةمنهم بالشكل الأمثل .

في هذا المقال 

نقدم لك عشر نصائح تجعلك مديرا ناجحا اطلععليها :

1- شجع موظفيك على الإبداع : 

على المدير أن يشجع موظفيه  علىالتفكير الإبداعي ، والتناقش 

معهم في الجلسات المخصصة  لذلك وتبني الأفكار الجديدة 

والإبداعية التي يقترحونها .

2- شارك معلوماتك وخبراتك مع موظفيك :

بعض المديرين يحتفظون بخبراتهم ومعلوماتهم خوفا من

اكتساب الموظفين مهارات مشابهة لهم ، ومنافستهم على

مناصبهم في المستقبل . ولكن لكي تنجح في مهمتك في الإدارة  

عليك أن تشارك موظفيك في المعلومات والخبرات والتجارب 

التي اكتسبتها في حياتك المهنية ، وأن تدربهم 

بكل إمكانياتك المتاحة لأن هذا سيجعلهم يؤدون مهامهم بالشكل 

الأمثل وينجحون في عملهم ، ولا تنس أن نجاح موظفيك هو 

نجاحك .

3- زود موظفيك بالتغذية العكسية : 

يقصد بالتغذية العكسية ،تقديم ردة فعل المدير تجاه أداء موظفيه 

إذاعليه تزويد الموظفين ذوي الأداء الجيد بتعليقات إيجابية مثل 

التعبيرعن الشكر والتقدير لهم ، أو مكافأتهم لتحفيزهم على 

الاستمرار في مستوى الأداء نفسه . أما الموظفون ذوو الأداء 

السيئ فعلى المدير إبداء الملاحظات على عملهم وتوجيه التنبيه 

أو العقوبة لهم لردعهم وتحفيزهم على أداء المهام المطلوبة منهم

بالشكلالصحيح 

4- شجع موظفيك على تبني رؤية الشركة وثقافتها :

 على المدير أن يعامل موظفيه وكأنهم

شركاء في الشركة ، وأن يحفزهم على تحقيق أهداف الشركة من

خلال جعلهم يتبنون ثقافتها العامة .

5- تابع أداء المهام وتأكد من إنجازها بالشكل المطلوب :

على المدير أن يتابع موظفيه في تنفيذهم للمهام ويراقب كيفية 

أدائهم لها وتوجيههم بتعليماته لكي ينجزوا المهام الموكلة إليهم 

في الوقت المطلوب من دون تأخير وبالشكل الأمثل الذي يمكن 

أن تؤدى به

6- اعمل على إرضاء موظفيك :

يعتبر الرضى الوظيفي الشغلالشاغل للمديرين لأن ذلك 

يضمن للشركة الحفاظ على موظفيها وعدم انتقالهم إلى 

شركةأخرى .يمكن للمدير إرضاء موظفيه من خلال الاستماع 

لهم ، والعمل على تحقيق أهدافهم بالشكل الذي يتناسب مع 

أهداف الشركة  ومساعدة موظفيه في حل مشاكلهم .

7- اجعل موظفيك يثقون بك : 

يجب أن تخلق الثقة لدى موظفيك بإدارتك لهم من خلال 

التزامك بتنفيذ الوعود التي قطعتها على نفسك أمامهم ، ومن 

خلال  المساواة في المعاملة للموظفين كافةمن دون تمييز .

نجاحك في خلق الثقة لدى موظفيك سيجعلهم يشعرون بالأمن 

الوظيفي ويثقون بأن الشركة لن تتخلى عنهم

8- فوض جزءا من مهامك لموظفيك : 

بعض المهام يمكن أن يؤديها موظفوك على نحو جيد ، لذا 

من المفيد تفويض هذه المهام  لهم لأنك ستوفر وقتك وتستغله في 

مهام أخرى لا يمكن تفويضها لأحد غيرك ، كذلك تفويض المهام 

يجعل الموظفين يشعرون بأهميتهم ويحفزهم على الأداء الأفضل

9- اعرف كيف تحفز موظفيك : 

المدير الناجح هو الذي 

يستطيع فهم موظفيه وتحفيزهم بالطريقة المناسبة ، بعض 

الموظفين يتحفزون من خلال المكافآت المالية والبعض الآخر 

من خلال الترقية في المنصب الوظيفي ، وآخرون من خلال 

مشاركتهم في اتخاذ القرار وفي التخطيط للشركة 

10- اخلق جوا من الفكاهة والمرح : 

عليك أن تخلق جوا وديا في العمل وأن تتعامل مع 

موظفيك كأنهم أصدقاء لك . واخلق جوا  من المرح والفكاهة في 

اجتماعاتك مع موظفيك لأن هذا يجعلهم يستمتعون في عملهم 

ويحفزهم إيجابيا على أداء مهامهم .