مما لا شك فيه ان الحياه اصبحت عصيبه فى ظل كل الظروف المحيطة بنا وسرعة رتم الحياه واصبحت الفرص المساعدة للنجاح اقل فزاد من الصعوبة فاليكم الطريقة الصحيحة للعيش في سراديب الحياة وكيفيه صنع النجاح بها هي ان
أولا النظر للحياة من منظار أبيض فلا تكون حاقدا أو حاسدا
ثانياالنظر لتجارب الآخرين وجعلها عوامل لنجاحك ينبغي أن لا تكررها فقد قامت فتجاوزها
ثالثا اقرأ كثيرا فالقراءة دائما تخلق منك شخص سوي التفكير عقليا وصافي النفس ذهنيا
رابعا بداية الميل هو المتر فأبدأ بالمشي خطوات قصيرة وثابتة وتضمن أن لا تعود للخلف
خامسا الفشل ليس عيب فأجعل الفشل عاملا للنجاح واجعلها تجربه تستفيد منها في حياتك
سادسا حياتنا لا تقاس بالأيام والسنين وإنما تقاس بتجاربنا فيها ونتائج هذه التجارب
سابعا الحياة طبق من فاكهه فكلما لذ منها وطاب بعقلانيه وشهوة مباحة ولا تجعل شهواتك هي اهتمامك
ثامنا لا تنسى قراءة القرآن الكريم فهو بلسم النفوس ومهدئ الأعصاب
تاسعا تذكر دائما أنك أفضل من غيرك بكثير وأقل من غيرك بقليل فلا تنسى القناعة و لا تكسل عن العمل و النجاح
عاشرا حين تدور عقارب الساعة فترى مصائبها فتذكر أنها لكي تحمد فتشكر وأنها ساعة مقضية ومنتهية بالتأكيد
الحادي عشر للحياة ألوان كثيرة فلماذا تختار ألوان عاتمة لها وتترك فرصه النظر فيها بألوان زاهية
الثاني عشر أزرع الحب من حولك وأرسل الحب لغيرك وأجعل حياتك مليئة بورود الحب تهديها وتستقبلها
الثالث عشر النفس البشرية لينه كالعجينة فدربها و قوها على المفيد دائما
الرابع عشر أنت دائما طالب في مدرسه الحياة حتى آخر يوم في حياتك فأجعل ساعاتك مليئة بكل درس جديد و مفيد
الخامس عشر نهاية الإنسان وبداية الانحدار هو الغرور والنظر من فوق إلى تحت
السادس عشر حاول أن تكون اجتماعيا وواقعيا وتعرف على الأحداث من حولك
السابع عشر أجعل خيرك لغيرك كي يكون لك نصيب من خير غيرك
الثامن عشر اجعل لحياتك محطات و خطط كيف تنتقل من محطة إلى أخرى
التاسع عشرون من أسباب سعادتك وقبولك على الحياة هي إدارتك لوقتك و أوليات إهتماماتك
العشرون تذكر دائما أنك ترى جهة واحده من المربع فحاول أن تتعرف على الجهات الأخرى من الآخرون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق